هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصص هادفة للصغار والكبار

اذهب الى الأسفل

قصص هادفة للصغار والكبار Empty قصص هادفة للصغار والكبار

مُساهمة من طرف الادارة الإثنين 19 مايو - 12:06:53

جرح باللسان أقوى من جرح الأبدان

كان هناك طفل يصعب ارضاؤه , أعطاه والده كيس مليء بالمسامير وقال له : قم بطرق مسمارا واحدا في سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص
في اليوم الأول قام الولد بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة
وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه وكان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض,
الولد أكتشف أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في نفسه ,أسهل من الطرق على سور الحديقة
في النهاية أتى اليوم الذي لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سور الحديقة
عندها ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة الى أن يطرق أي مسمار
قال له والده: الآن قم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمر بك دون أن تفقد أعصابك
مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور
قام الوالد بأخذ ابنه الى السور وقال له
(( بني قد أحسنت التصرف, ولكن انظر الى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن تعود أبدا كما كانت ))
عندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئة, فأنت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها
أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج السكين من جوفه , ولكن تكون قد تركت أثرا لجرحا غائرا
لهذا لا يهم كم من المرات قد تأسفت له لأن الجرح لا زال موجودا
جرح اللسان أقوى من جرح الأبدان










الداعية الصغير
ما رأيكم بالأم التي تحرض ابنها على الصلاة في وقتها؟؟!! بل أكثر من ذلك تشجعه على الذهاب إلى المسجد في صلاة الفجر… شئ طبيعي من أم صالحة ومربية فاضلة… ولكن عندما يكون الأمر معكوسا تكون المصيبة الكبرى..والطــامة العظمى… أعزائي دعونا نتأمل في هذه القصة… الرائعة..

لم يعجبها انطلاق ابنها الصغير إلى المسجد لأداء الصلاة في جماعة خمس مرات في اليوم، بل لم تكن راضية عن صلاته كلها.!! كانت ترى أنه صغيراً على الصلاة!! وكأن صلاته تأخذ منه ولا تعطيه، تتعبه ولا تريحه، تضيع وقته ولا تنظمه!!

على الرغم من أن ابنها ذا الأعوام العشرة، كان يرد بلطف على أمه شفقتها المزعومة مؤكدا لها أنه يشعر بسعادة غامرة في الصلاة، وأنها تبعث فيه نشاطاً غير عادي وتنظم وقته حتى صار متفوقا في الدراسة دون أن يحرم نفسه من اللعب..
زاد قلق الأم عندما عجزت عن صرفه عن الصلاة..لجأت إلى الأب تشكو إليه حال ولدهما الذي "أخذت الصلاة عقله" كما عبرت..!!
حاول زوجها أن يخفف من قلقها..بأنه طفل صغير ..وهي مؤكدا هبّة من هبات الصغار.. وسرعان ما يمل ويسأم منها!!

ومرت الأيام دون أن يتحقق ما منّى أبوه به أمه! فقد زاد الصغير حبّا بصلاته، وتمسكا بها، وحرصا على أدائها في المسجد..
وصحت الأم صباح يوم جمعة، وثار في نفسها خاطر بأن ابنها لم يعد من صلاة الفجر التي قضيت منذ أكثر من نصف ساعة، فهرعت إلى غرفته قلقة فزعة، وما كادت تدخل من بابها المفتوح حتى سمعته يدعو الله بصــوت خاشــع بــاك ويقول: " يــا رب.. يــا رب ..اهد أمي …اهد أبي..اجعلهما يصليان..اجعلهما يطيعانك..حتى لا يدخلا نار جهنم..يــا رب…"
ولم تملك الأم عينيها وهي تسمع دعاء ولدها، فانسابت الدموع على خديها ..تغسل قلبها..وتشرح صدرها..
عادت إلى غرفتها وأيقظت زوجها، ودعته ليسمع ما سمعت ، وجاء أبوه معها ليجد ولده يواصل الدعاء….ويقول : " يــا رب وعدتنا بأن تجيب دعاءنا ..وأنا أرجوك يــا رب أن تجيب دعائي.. وتهدي أبي وأمي..فأنا أحبهما…وهما يحباني…"
لم تصبر الأم فأسرعت إلى ابنها تضمه إلى صدرها، ولحق بها أبوه وهو يقول: قـد أجاب الله دعاءك يا ولدي..
ومن ساعتها حافظ والده على الصلاة، وأصبحا ملتزمين أوامر ربهما… فكان هذا الولد الصغير سببا في هداية والديه..

أتحسب أنك جرم صغــير…..وفيك انطوى العــالم الأكبر
الله أكبـــر…..







والله اجمل قصة قرأتها في حياتي...رجاء اقرؤوها

منذ زمن بعيد ولى...... كان هناك شجرة تفاح فى غاية الضخامة........

كان هناك طفل صغير يلعب حول هذة الشجرة يوميا.........

وكان يتسلق اغصان هذة الشجرة وياكل ثمارها....... وبعدها يغفو فى ظلها لينام قليلا......

كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب لعبة معها..............

مر الزمن......... وكبر هذا الطفل........ واصبح لا يلعب حول هذة الشجرة......

فى يوم من الايام...... رجع هذا الطفل وكان حزينا........!!!

فقالت لة الشجرة: تعال والعب معى :

فاجابها الولد: لم اعد صغيرا لالعب حولك

انا ريد بعض اللعب واحتاج بعض النقود لشرائها........

فاجابتة الشجرة: انا لا يوجد معى اية نقود!!!!!!!

ولكن يمكنك ان تاخذ كل التفاح الذى لدى لتبيعة .... ثم تحصل على النقود التى تريدها ........

الولد كان سعيدا للغايةd

فتسلق الشجرة وجمع جميع الثمار التى عليها......... ونزل من عليها سعيدا :

لم يعد الولد بعدها
وكانت الشجرة فى غاية الحزن لعدم عودتة..........

وفى يوم رجع هذا الولد للشجرة ولكنة لم يعد ولدا بل اصبح رجلا.......!!!!

وكانت الشجرة فى منتهى السعادة لعودتة وقالت لة: تعال والعب معى.......

فاجابها: انا لم اعد طفلا لالعب حولك مرة اخرى...... فقد اصبح رجلا مسؤلا عن عائلة

واحتاج لبيت ليكون ماوى لهم.........هل يمكنك مساعدتى بهذا؟

اسفة!!!!!!!!

ولكن يمكنك ان تاخذ جميع افرعى لتبنى بها بيتا لك........

فاخذ الرجل كل الافرع وغادر سعيدا ........

وكانت الشجرة سعيدة لسعادتة ورؤيتة كذلك......... ولكنة لم يعد اليها.........

واصبحت الشجرة حزينة مرة اخرى................

وفى يوم حار جدا........ عاد الرجل مرة اخرى وكانت الشجرة فى منتهى السعادة .....

فقالت لة الشجرة: تعال والعب معى.........

فقال لها الرجل: انا فى غاية التعب........... وقد بدات فى الكبر......... واريد ان ابحر
فى اى مكان لارتاح...............

فقال لها: هل يمكنك اعطائى مركبا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فاجابتة: يمكنك اخذ جزعى لبناء مركبك.... وبعدها يمكنك ان تبحر اينما تشاء وتكون سعيدا...

فقطع لرجل جذع الشجرة........ وصنع مركبة.........

فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة جدا............................




اخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل وسنوات طويلة جدا...............

ولكن الشجرة قالت لة:اسفة يا بنى الحبيب ولكن لم يعد عندى شىء لاعطية لك

وقالت لة لا يوجد تفاح..........

فقال لها:لا عليك فلم يعد عندى اسنان لاقضمها بها

لم يعد عندى جذع لتتسلقة......... ولا فروع لتجلس عليها............

فاجابها الرجل: لقد اصبحت عجوزا اليوم ولا استطيع عمل اى شىء!!!

فاخبرتة: انا فعلا لا يوجد لدى ما اعطية لك......كل ما لدى هو جذور ميتة.... اجابتة وهى تبكى

فقال لها:كل ما احتاجة الان هو مكان لاستريح فية........ فانا متعب بعد كل هذة السنون

فاجابتة: جذور الشجرة العجوز هى انسب مكان لك للراحة ........!!!!!!!

تعال تعال واجلس تحت معى هنا واسترح معى ............

فنزل الرجل اليها وكانت الشجرة سعيدة بة والدموع تملاء ابتسامتها......




هل تعرف من هى هذة الشجرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





انها ابويك!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!




حب ابويك

بسم الله الرحمن الرحيم" وقضى ربك الا تعبدوا الا اياة وبالوالدين احسانا اما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما
فلا تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما"












يا جدي،إنني أحاول أن أقرأ القرآن ولكن.........




كان هناك رجل أمريكي مسلم يعيش في مزرعة بإحدى جبال مقاطعة كنتاكي ، مع حفيده الصغير، وكان الجد يصحو كل يوم في الصباح الباكر ليجلس على مائدة المطبخ ليقرأ القرآن ، وكان حفيده يتمنى ان يصبح مثله في كل شيء، لذا فقد كان حريصا على أن يقلده في كل حركة يفعلها …وذات يوم سأل الحفيد جده

"يا جدي،إنني أحاول أن أقرأ القرآن مثلما تفعل، ولكنني كلما حاولت أن أقرأه أجد انني لا أفهم كثيراً منه ، وإذا فهمت منه شيئاً فإنني أنسى ما فهمته بمجرد أن أغلق المصحف !!!! "

فما فائدة قراءة القرآن إذن ؟!!!!!
كان الجد يضع بعض الفحم في المدفأة ، فتلفت بهدوء وترك ما بيده، ثم قال : خُذ سلة الفحم الخالية هذه ، واذهب بها إلى النهر ، ثم ائتِني بها ملئية بالماء!!!!

ففعل الولد كما طلب منه جده، ولكنه فوجىء بالماء كله يتسرب من السلة قبل أن يصل إلى البيت، فابتسم الجد قائلاً له: " ينبغي عليك أن تُسرع إلى البيت في المرة القادمة يا بُني " !!!

فعاود الحفيد الكرَّة،وحاول أن يجري إلى البيت ... ولكن الماء تسرب أيضاً في هذه المرة!!!

فغضب الولد وقال لجده،إنه من المستحيل أن آتيك بسلة من الماء ، والآن سأذهب وأحضر الدلو لكي أملؤه لك ماءً.
فقال الجد: " لا ، أنا لم أطلب منك دلواً من الماء، أنا طلبت سلة من الماء...يبدو أنك لم تبذل جهدا ًكافياً يا ولدي " !!!

ثم خرج الجد مع حفيده ليُشرف بنفسه على تنفيذعملية ملء السلة بالماء !!!!
كان الحفيد موقناً بأنها عملية مستحيلة؛ ولكنه أراد أن يُري جده بالتجربة العملية ،فملأ السلة ماء ،ثم جرى بأقصى سرعة إلى جده ليريه ، وهو يلهث قائلا ً

: " أرأيت؟ لا فائدة!!"
فنظر الجد إليه قائلا ً: " أتظن أنه لا فائدة مما فعلت؟!!"....
"تعال وانظر إلى السلة " ،
فنظر الولد إلى السلة ، وأدرك –للمرة الأولى أنها أصبحت مختلفة !!!!

لقد تحولت السلة المتسخة بسبب الفحم إلى سلة نظيفة تماما ً من الخارج والداخل !!!!
فلما رأى الجد الولد مندهشاً ، قال له : " هذا بالضبط ما يحدث عندما تقرأ القرآن الكريم .... قد لا تفهم بعضه، وقد تنسى ما فهمت أو حفظت من آياته ..... ولكنك حين تقرؤه سوف تتغير للأفضلمن الداخل والخارج ، تماما ًمثل هذه السلة!!!!

ولعلك تستفيد ايضاً من هذه القصة : أننا لن نتعلم شيئاً إن لم نمارسه ونطبِّقه في حياتنا ....فإذا أردتَ أن تتذكر ما فهمتَ وحفظتَ من القرآن ، فعليك أن تطبقه في حياتك !!!!















على من يؤمن بالله ان ينشر هذه القصه


هذه القصة من أجمل القصص تبين لماذا خلق الله الالم والمعاناه . . .
ذهب رجل الى الحلاق لكي يحلق له شعر رأسه ويهذب له لحيته . . . وما
أن بدأ الحلاق عمله في حلق رأس هذا الرجل ، حتى بدأ بالحديث معه في
أمور كثيرة . . .الى أن بدأ الحديث حول وجود الله . . .
قال الحلاق :-" أنا لاأئمن بوجود الله "
قال الزبون :- " لماذا تقول ذلك ؟ "
قال الحلاق :- " حسنا ، مجرد أن تنزل الى الشارع لتدرك بأن الله غير
موجود ، قل لي ، إذا كان الله موجودا هل ترى أناسا مرضى ؟ وإذا كان
الله موجودا هل ترى هذه الاعداد الغفيرة من الاطفال المشردين ؟ طبعا
إذا كان الله موجودا فلن ترى مثل هذه الالام والمعاناه . أنا
لاأستطيع أن أتصور كيف يسمح ذلك الاله الرحيم مثل هذه الامور.
فكر الزبون للحظات لكنه لم يرد على كلام الحلاق حتى لايحتد النقاش .

وبعد أن إنتهى الحلاق من عمله مع الزبون . . خرج الزبون الى الشارع
فشاهد رجل طويل شعر الرأس مثل الليف ، طويل اللحية ، قذر المنظر
، أشعث أغبر ، فرجع الزبون فورا الى صالون الحلاقة . . .
قال الزبون للحلاق :- " هل تعلم بأنه لايوجد حلاق أبدا "
قال الحلاق متعجبا " كيف تقول ذلك . . انا هنا وقد حلقت لك الان "
قال الزبون " لو كان هناك حلاقين لما وجدت مثل هذا الرجل "
قال الحلاق " بل الحلاقين موجودين . . وأنما حدث مثل هذا الذي تراه
عندما لايأتي هؤلاء الناس لي لكي أحلق لهم "
قال الزبون " وهذا بالضبط بالنسبة الى الله . . . فالله موجود ولكن
يحدث ذلك عندما لايذهب الناس اليه عند حاجتهم . . . ولذلك ترى
الالام والمعاناه في العالم.
إذا كنت تعتقد بأن الله موجود . . إرسل هذه القصة للاخرين .

بنت ميتـة رفض سـ7ـبع نسـآء تغسيلهتـآ *! لمـآذا


بنت ميته يرفض سبع نساء تغسيلها

هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد تقول: طلبت في أحد الأيام من أحد الأسر لأقوم

بتغسيل ميتة (شابة) لهم، وبالفعل ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني في الغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا

علي الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز،

والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل، ولكن لا من مجيب، فتوكلت على

الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظر تقشعر له الأبدان، وجهه مقلوب وجسم متيبس ولونها أسود

كالح سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أرى، فذهبت أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً لما رأيت

لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ روعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله

وبدأت التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب

وأنادي عليهم أفتحوا الباب افتحوا لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها فتحوا الباب وخرجت أجري

لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من

فعل العائلة بإغلاق الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن سبب غلق

الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلما أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما

الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكِ الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها . وأما حالها فكانت لا

تصلي ولا تغطي وجهها.) فلا حول ولا قوة إلا بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد. اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه

وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه (( اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير كان مثل أجر فاعله

فانشر هذ القصة لتكون من الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا الله لما يحب ويرضى.

اللهم لاتجعلنا عبرة لاحد .......واحسن خاتمتنا يارب العالمين ......اللهم امييييييييييييين









قصه قصيره جدا ولكن حكمتهاا مفيده جدا جدا

تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.

الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .

استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.

الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.

و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .

الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟

فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها


تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر
قصه قصيره جدا ولكن حكمتهاا مفيده جدا جدا ....!
الادارة
الادارة
المديرون
المديرون

ذكر
عدد الرسائل : 72
العمر : 27
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : مرتاح
الاوسمة : قصص هادفة للصغار والكبار 3
منتديات شيعة علي : 0
تاريخ التسجيل : 13/05/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى